The smart Trick of الثقافة التنظيمية That No One is Discussing

The smart Trick of الثقافة التنظيمية That No One is Discussing

Blog Article

تسجيل الدخول لعرض مزيد من المحتوى أنشئ حسابك المجاني أو سجل الدخول للاستمرار في البحث

أشهر تصنيف لأنواع الثقافة التنظيمية هو إطار القيم التنافسية، حيث حدد كيم كاميرون وروبرت كوين من جامعة ميتشيغان أربعة أنواع متميزة من الثقافة التنظيمية، وكل منظمة لديها مزيجها الخاص من هذه الأنواع الأربعة للثقافة التنظيمية، مع ثقافة واحدة مهيمنة عادة، وكلما كبرت المنظمة، زاد احتمال وجود أكثر من ثقافة واحدة في المنظمة.

دراسة الجدوى التنظيمية والإدارية – أهميتها وطريقة إعدادها

الشركات التي تعامل جميع موظفيها على قدم المساواة غالباً ما يكون لديها ثقافة تنظيمية سليمة؛ فكل منصب داخل المنظمة له قيمة، وإعطاء الجميع الفرص يعزز معنويات الموظفين، فالمحسوبية في مكان العمل هي علامة على ثقافة العمل السامة ويمكن أن تسبب المحسوبية مشاعر عدم الثقة والاستياء بين زملاء العمل، ولذلك بيئة مكان العمل العادلة ضرورية لأي ثقافة تنظيمية إيجابية.

تلقين وتدريب الجميع في الثقافة بمجرد تعيينهم. إنه يضع جميع الوافدين الجدد في دورة "التقاليد" التي توضح تفاصيل تاريخ الشركة مع علاقات العملاء.

بالرغم من اختلاف أنواع الثقافة التنظيمية من منظمة إلى أخرى، ومن قطاع إلى آخر إلّا أنّه من أبرز أنواعها الآتي:[٥]

على سبيل المثال، إذا كانت المساءلة نقطة ضعف، فيجب أن تتضمن الأهداف خططًا وإجراءات ومراجعات وتقديرًا أكثر انضباطًا وأساليب أخرى لدعم السلوك الذي تحتاجه.

متوسطة: لديها هيكل محدد ولكن تقبل أن الناس غالبًا ما يعملون خارج القنوات الرسمية.

وفقًا لإليزابيث سكرينجار، "تتشكل الثقافة التنظيمية من خلال الثقافة الرئيسية للمجتمع الذي نعيش فيه، وإن كان ذلك مع التركيز بشكل أكبر على أجزاء معينة منه".

إن الإنسان في سعيه وكفاحه على هذه البسيطة تحركه مجموعة من الأهداف، يسعى بقدراته وإمكاناته الوصول إليها، وهو في سعيه لتحقيق هذه الأهداف يتطور سلوكه.

ما إذا كانت ثقافة المهمة ستثبت فعاليتها أم لا، سيتم تحديدها إلى حد كبير من خلال ديناميكية الفريق.

وتبرز أهمية وجود ثقافة تنظيمية فاعلة في ظل نور وجود تحديات وتغيرات بيئية سريعة تعيشها المنظمات بما فيها اشتداد المنافسة والدخول إلى العالمية والتغيرات التكنولوجية السريعة، جميعها تؤدي إلى تأثيرات كثيرة، محصلتها أن التغييرات المستمرة والمتسارعة أصبحت سمةً يتعين على المنظمات التعايش معها ومواجهتها، ولكي تتواءم المنظمات وتستمر فينبغي لها بناء قدراتها الذاتية وتدعيمها من أجل أن تتمكن من التطوير المستمر، والتغيير والمبادرة لتتمكّن من الاستمرار والبقاء في بيئة الأعمال.

التطوير التنظيمي: التعريف، الأهمية، المراحل، الأهداف، أمثلة عليه

نستخدم ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك، استمرار استخدامك للموقع يعني موافقتك على ذلك. سياسة الخصوصية أوافق